فيزياء * فيزياء

بسم الله الرحمن الرحيم
الفكرة جاءت لى اثناء تصفح احدى المنتديات العلمية
كتير مننا بحب الفيزياء لانها علم لا يستغنى عنه فى حياتنا العمليه وانا شخصيا عاشقة فيزياء لكن بردو كتير مننا الفيزياء بالنسبة له شئ عادى يعنى عمرة ما فكر يفهمها او يبحث فيها
عشان كدة فكرت اننا ممكن ننزل اسئلة بحتار فيها بنلاقيلها حل ف الفيزياء او عموما ف اى مجال علمى

نبتدى باذن الله بمثل كانوا الناس زمان بيقولوه ثبت انو خطاعلميا وهو قولهم ( يا مامنة ع الرجال يا مامنة ع الميه فى الغربال ) على فكرة انا مليش ف الامثال فممكن يكون اللفظ بتاعه مش مظبوط شوية لكن عدوها
''||'' ||هل يمكنك نقل الماء فى الغربال ؟؟؟|| ''||''

قد يبدو هذا العمل في الظاهر مستحيلا ولإجراء ذلك نأخذ غربالا سلكيا بقطر قدره 15سم بحيث لا تكون ثقوبه رفيعة جدا (حوالي 1مم ) ونغطس شبكته في البارافين المسال ( المائع) ثم نرفع الشبكة من داخل البارافين فنرى أنها مغطاة بطبقة رقيقة من البارافين لا تكاد ترى بالعين إلا بصعوبة .
إن الغربال لم يتغير - فهو يحتوي على فتحات يمكن للدبوس أن يمر خلالها بسهولة - ولكن نستطيع الآن نقل الماء في الغربال بالمعنى الحرفي لهذه العبارة . ويمكن أن يحتوي هذا الغربال على كمية كبيرة نسبيا من الماء دون أن يسيل من خلال الثقوب ويجب عند ذلك صب الماء في الغربال بحذر تام مع المحافظة على عدم رج الشبكة .
والآن لماذا لا يسيل الماء ؟ لأن البارافين الذي لا يتبلل بالماء يكّون في ثقوب الغربال ، طبقات رقيقة جدا محدبة إلى الأسفل تعمل على حبس الماء .
ويمكن جعل مثل هذا الغربال البارافيني يطفو على سطح الماء أي يمكن استخدام الغربال في العوم على صفحة الماء بالإضافة إلى استخدامه في نقل الماء .
وتوضح هذه التجربة غير المألوفة عددا من الظواهر العادية التي اعتدنا عليها جدا بحيث لم نفكر في سبب حدوثها . إن طلي البراميل والقوارب بالقار وتزييت السدادات والجلب بالشحم والطلي بالأصباغ الزيتية ، وبصورة عامة ، عندما نغطي كافة الأشياء والحاجيات التي لا نريد أن ينفذ إليها الماء بطبقة من المواد الدهنية وكذلك عند معالجة ( طلي أو تشريب ) الأقمشة بالمطاط كل ذلك لا يخرج عن كونه عملية إعداد غربال ، شبيه بالذي تحدثنا عنه الآن . إن حقيقة الأمر واحدة في كلتا الحالتين ، ولكنها في حالة الغربال ، تبدو بصورة غير مألوفة .

''||'' ||رحــلة رخيصة ومريحة|| ''||''

ظهر على صفحات الجرائد الباريسية، في يوم ما، إعلان يعرض على كل قارئ طريقة للقيام برحلة رخيصة ومريحة، لا تكلفه أكثر من 25 سنتيماً (أي ربع فرنك).

وقد صدق بعض المغفلين ذلك الإعلان، وحولوا المبلغ المطلوب. وبعد ذلك استلم كل منهم رسالة جوابية جاء فيها: سيدي ، يرجى أن تبقى هادئاً في سريرك، وتذكر أن الأرض تدور، فعند الخط 49 " الذي تقع عليه باريس " تقطع سيادتك في اليوم الواحد أكثر من خمسة وعشرون ألف كيلومتر. وإذا كنت من عشاق المناظر الجميلة، أزح ستائر النافذة وافتتن بالسماء المرصعة بالنجوم.
وعندما قـُدّم المتهم بتدبير هذه الحيلة إلى المحكمة، وسمع الحكم الصادر بحقه ودفع الغرامة المستحقة عليه، وقف وقفة مسرحية وراح يردد كالمنتصر، الجملة الشهيرة التي هتف بها جاليليو:
"ومع ذلك فإن الأرض تدور"
لقد كان المتهم محقاً، كما هو معروف، لأن كل من يقطن الكرة الأرضية لا "يتجول" بالدوران حول محور الأرض فحسب، بل تنقله الأرض بسرعة أكبر عند دورانها حول الأرض .

جميلة اوى الفكرة ما شاء الله عليكى

|جزاك الله خيرا يا تسنيم فكرة جميييييييييييلة جداً
معلش يا تسنيم انا كنت عايزة اسألك بالنسبة للموضوع الى كنت بتناقشيه فى (رأيك يهمنا ) هل توقفتى ام ستكمليه؟؟؟؟

وجزاكم مثله
باذن الله ساكمله يا ايه
واعتذر ان طال غيابى عن الموضوع لكن قربت اخلصه

براحتك يا تسنيم بس المهم متعطليش نفسك عن المذاكرة

ربنا يخليكى يا ايه بس انتى ادعيلى دايما

ربنا معاكى يا تسنيم وانشاء الله تكونى من الاوائل ديماً

من عجائب الفيزياء

أيها الصوت ما أعجبك ( انتقال الصوت) :ـ
سوأل : ـ من يسمع الصوت أولاً الجالس أمام المتحدث في قاعة محاضرات مثلاً أم الذي يجلس في بيته واضعا سماعة الراديو في أذنه ؟ نجد أن المستمع من بيته يسمع أولاً و لكن كيف نعم لأن الموجات الكهرومغناطيسية التي تحمل الصوت إلى المذياع تسبق مليون مرة تقريبا الصوت المنتقل من المتحدث الى مستمع يجلس أمامه في القاعة

الطاقة الحركية
قال المعلم بيدك تستطيع أن تمسك بالرصاصة المنطلقة فسمع همهمة التلاميذ فقال أحدهم إن هذا أمر يخرج عن نطاق المعقول لأن سرعة الرصاصة عالية و حرارتها عالية
حدث ذلك فعلا لطيار فرنسي كان يحلق على ارتفاع 2 كم حيث شاهد شيئاً صغيراً يتحرك على مقربة من وجهه فما كان منه إلا أن التقطه فوجد أنه رصاصة منطلقة ! ولكن ما هو تفسير ذلك
فقال المعلم إن الرصاصة لا تبقى دائماً منطلقة بسرعتها الابتدائية التي تتراوح بين 800 و 900 م/ث ، إذ نتيجة لمقاومة الهواء تقلل الرصاصة من سرعتها تدريجياً و عند نهايتها تهبط سرعتها إلى 40 م/ث فقط و بمثل هذه السرعة كانت تطير الطائرة في ذلك الوقت و هذا ما جعل الرصاصة تبدو كأنها ساكنة بالنسبة للطيار فأمكنه التقاطها بكل سهولة

بعد ان ذكر المعلم القصة السابقة ذكرة قصة البطيخة القنبلة فقال :
قال المعلم لنستمع لهذه القصة : أثناء سباق السيارات الذي جرى في عام 1924 م بين مدينتين سوفيتيتين رحب فلاحو القرى القوقازية بالسيارات المارة بالقرب منهم و عبروا عن ترحيبهم بقذف المتسابقين بالبطيخ و الشمام و التفاح و قد ظهر بعد ذلك أن تأثير تلك الهدايا البسيطة كان كبيراً على المتسابقين حطم سياراتهم و أصابهم بجروح خطيرة فما السبب ؟ لقد أضيفت سرعة السيارة إلى سرعة البطيخة أو الشمامة أو التفاحة المرمية وحولتها إلى قذائف خطيرة مدمرة لأن الطاقة الحركية للبطيخة التي تزن 4 كجم مثلا هي نفسها بالنسبة للرصاصة التي تزن 10 جم و التي قذفت بها السيارة المنطلقة بسرعة 120 كم/ساعة ولكن في مثل هذه الظروف لا يمكن مقارنة التأثير الذي تحدثه البطيخة بتأثير الرصاصة لأن صلادة البطيخة أقل كثيراً من صلادة الرصاصة

مسابقة أديسون...
رغب العالم الأمريكي توماس اديسون (1847-1931) قبل وفاته بسنتين بمكافأة أذكى طفل في الولايات المتحدة الأمريكية فتقدم اليه الطلاب الموهوبون من كل الولايات (طالب من كل ولاية) و شكل لجنة خاصة برئاسته قامت بطرح سبعة و خمسين سؤالا في الفيزياء و الكيمياء و الرياضيات و غلب عليها الطابع العام , فاز ويلبر هاستون دي ديتروا في هذه المسابقة ... ما يهمنا هو أحد الأسئلة المطروحة و هو:
تخيل أنك موجود على جزيرة استوائية جرداء في المحيط الهادي دون أية أداة , كيف يمكنك قلب صخرة من الغرانيت وزنها ثلاثة أطنان و طولها 30 مترا و ارتفاعها 5 أمتار ؟
ستسأل نفسك مباشرة , هل يوجد شجرة على هذه الجزيرة ؟! سأريحك , فلا حاجة لنا لشجرة حتى نقلب هذه الصخرة , إنما يمكنك قلبها بيديك فقط تعال معي لنرى ذلك !!!
سنحسب في البداية سمك هذه الصخرة و هو ما لم يذكره نص السؤال , و سنعلم لماذا لم يذكره...
كثافة الصخرة 3غ/ سم3 , أي من أجل 3000كغ نحصل على حجم 1م3
(حيث الكثافة = الكتلة / الحجم)

وبما أن الطول 30م والارتفاع 5م
ولان الحجم = الطول *السمك*الارتفاع
السمك = الحجم / ( الطول *الارتفاع )
ينتج أن سمكها هو 1/5*30 = 0.0066 اي حوالي 7مم
يعني بالمختصر مهمتنا قلب حائط سماكته 7مم
فيكفي للقيام بذلك أن ندفعه بيدنا , هذا إذا لم يكن قد وقع من تلقاء نفسه...

جزاكى الله خيرا يا تسنيم على هذا المجهود

وجزاكم مثله يا قمر

جزاك الله خيرا يا تسنيم على مجهودك الرائع لإفادتنا
وربنا يوفقك

وجزاكم مثله