يااااااااااااااااااااااه ... اياك والشرك بالله ... لازم نقراها

أخي الحبيب / أختي الحبيبة:هل تعلم أن الله يغفر كل الذنوب لمن يشاء إلا أن يشرك به ، قال تعالى : (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) [ النساء : 48 ]
.

فهذه نبذة يسيرة عن بعض الأخطاء في العقيدة التى يجب تلافيها حتى يكتمل ايماننا بالله وحده لاشريك له0.

1-الأستغاثة بالأموات : -

ودعاؤهم وطلب المدد منهم والتقرب إليهم بأي نوع من العبادات كالتبرك بهم والذبح والنذر على القبور - مع أنهم أموات لا يقدرون على شيء - وهذا شرك أكبر و مخرج من الملة ، لقوله تعالى : (( ومن يدع مع الله إلهاً آخر لا برهان له به فإنما حسابه عند ربه إنه لا يفلح الكافرون )) [ المؤمنون : 117 ] .

2- وضع الحروز والتمائم : -

التي فيها شرك وشعوذة ، أو تعليق التمائم والرقى الشركية خوفاً من العين أو دفعاً للعين والحسد ، وهذا أيضاً شرك لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( إن الرقى والتمائم والتِوَلَة شرك )) [ رواه أحمد وأبو داود وابن ماجة ] .

3 - سؤال العرافين : -

والكهنة والسحرة مع تصديقهم، وهذا كفر لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( من أتى كاهناً أو عرافاً فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد )) [ رواه الإمام أحمد ] .

4- القسم والحلف بغير الله : -
-
من غير قصد أو تعظيم المحلوف به كتعظيم الله - ، كالحلف بالنبي وحياة النبي والذمة والأمانة والشرف ... وغيره فهذا شرك أصغر ، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك )) [ رواه الترمذي وأبو داود وأحمد ] .

5- اتخاذ القبور مساجد : -

والصلاة والدعاء عندها وذلك بدعة وخيمة ووسيلة إلى الشرك لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ، ألا لا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك )) [ متفق عليه .

6- إقامة الاحتفالات المختلفة بقصد التقرب إلى الله : -

وذلك من مثل الاحتفال بالمولد النبوي والإسراء والمعراج ورأس السنة الهجرية فهذا كله من البدع ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) [ متفق عليه ] . ولو كانت هذه الاحتفالات خيراً لسبقنا إليها الصحابة الكرام .

7- الاستهزاء بالدين وأهله : -
وبعض شعائره كالاستهزاء باللحية والثوب القصير وهذا أمر خطير جداً ووسيلة للكفر ، لأنّ الاستهزاء بالله أو بالرسول أو بشرائع الدين كفر ، لقوله تعالى : (( ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم )) [ التوبة : 65 ، 66 ]

وبعد أخوتى وأخواتى هذا قليل من كثير تفعله الأمة دون مبالاه فعلى هؤلاء يعودوا الى الله ((اللهم أعصمنا
من الشرك وأهله)) ولنعد ألى الله فأذا استعذت فأستعذ بالله وأذا سألت فسأل الله انه قريب مجيب الدعاء ... منقووول

اقتباس :

((من الشرك وأهله)) اللهم أعصمنا

اللهم امين

إقامة الاحتفالات المختلفة بقصد التقرب إلى الله : -

وذلك من مثل الاحتفال بالمولد النبوي والإسراء والمعراج ورأس السنة الهجرية فهذا كله من البدع ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) [ متفق عليه ] . ولو كانت هذه الاحتفالات خيراً لسبقنا إليها الصحابة الكرام



هل كل الاحتفالات شرك أوكفر كما نقلت ؟

فلم كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم يوم الاثنين ؟

ألم يثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يحتفل بليلة النصف من شعبان ورأس السنة ؟

ألم يستقبل الشهر العربي عند رؤية الهلال بالدعاء بقوله اللهم أهله علينا .............؟

وغير ذلك كثير .......................





لعلك قصدت أنت ومن نقلت عنه طريقة الاحتفال وكيفيته

أما الاحتفالات بالطرق الشرعية بالصلاة والذكر أو الصيام فهذا ما لم ينه عنه الدين ولا أحد من علماء أهل السنة

وأما المنهي عنة في عقيدتنا الاحتفال بكيفية نهى عنها الإسلام



وجزاك الله خيراً أنت ومن نقلت عنه ومن قرأ ومن ساهم

جزاكم الله خيرا

واللهم اعصمنا من الشرك

جعله الله ف ميزان حساناتك

الكلام المثبت بالموضوع واضح و مدلول عليه بالدليل ... واشكركم على التعليق غير انى اريد الدليل

على تعليقكم بحديث صحيح ( اقول صحيح ) من القرءان او السنة او اجماع العلماء ( ونقبل به على العين

والرأس ) .. وجزاكم الله خيرا .