آلسـيدة #عـآئـشه سـألـت #آلنـبي ؟
مـن هـي آكتر وآحـدة #بِتحبهـآ فـ #زوجـآتك يـآ #رسـولـ الله
فقـآلـ لـهـآ : آنـتي يـآ #عـآئشـه
فقـآلت لـه : اذاً #آخْـرُجْ عليـهنْ و #آخـبرهـن جمـيعـآ
، فـضحـك #آلنبي
وآعطـآهـآ #خـآتمـآً ، وقـآلـ لهـآ : فـ #آلليل آجمـعهٌـنْ و آخْـبرهـن ، ولـآ
#تـخبري آحدآ أنـي #آعطيـتك خـآتِـمَـآ و آنصـرف
، و مـر عـلي كـل #وآحـدة مـن #زوجـآته ، وسـآلهـآ عـلي #آحـوآلهـآ ، وآعطي كـل
وآحـدة مـنهـن خـآتمـآ ، و آخبـرهـآ آن لـآ تـخبر آحدآ !
وقي آلليل آجتمـعن و سـألته #عـآئشـه : آي مـن #زوجـآتك #تحِـبهآ آكثر ؟
#فآبتسـم آلنبي وقـآل : صـآحـبة #آلخـآتم ، فـهي مـن #آحبـهـآ آكثر
، #فـآبتسمـو و #فـرحـو بدآخلـهم ، و كـل وآحدة فـرحـت لـ #حـُـبْ
رسولـ آلله لـهـآ ،، #عُـظْـمَـة_آلنـبي
#حـبيبي_يـآ_رسـول_الله
صلوا عليه وسلموا